اسم الشركة - name company مجموعة منصور المساعد رابط الشركة url company وصف الشركة - Description مجموعة منصور المساعد عنوان الشركة - Company Address mmgroup الدولة - Country Ksa: شركات السعودية اللغة - language إنجليزي - En القسم - Section شركات التجارة العامه Public commerce الزيارات: 890 التقييم: 0 المقيّمين: 0 تاريخ الإضافة: 12/9/2015 الموقع في جوجل: الصفحات - مرتبط بالموقع - المحفوظات
يتعامل أغلب أصحاب العمل مع المقابلة بطرق خاطئة، يقول مستشار الأعمال أنثوني تان لتحديد المرشحين الذين لديهم جوهر وليس الذكاء فقط، هنا بعض الأسئلة الأفضل لتسألها. عدد الأسئلة التي يمكن سؤالها في مقابلة العمل لا متناهية ولكن أغلبها تدرّج تحت بندين هما: أسئلة عن الكفاءة وأسئلة عن الشخصية. أسئلة الكفاءة تهدف الى اظهار مهارات وقدرات ومؤهلات الشخص. أسئلة الشخصية يكون المراد منها تسليط الضوء على القيم الجوهرية وشخصية الشخص الذي تجري معه المقابلة. وعلى الرغم من أن النوعين من هذه الأسئلة مهم، "نحن منحازين الى جانب الكفاءة" يقول أنثوني تان، مستشار أعمال والمدير التنفيذي لشركة Cue Ball Group)) في بوسطن. " ونحن نهمل صفات مهمة كالصدق والعاطفة والحكمة. "ما هي نقاط ضعفك؟" السؤال الأكثر استخداما في بند الاسئلة الشخصية، ولكن لا قيمة له. يشعر مقدم المقابلة أنه ملزم على سؤالِهِ لأن الجواب، إذا كان صادقا، يمكن ان يكون قيّما. ولكن في الحقيقة، الأجوبة المعتادة –" أنا أهتم للتفاصيل كثيرا" و" أنا أعمل بكد" و "أنا اهتم كثيرا" – تكون مدرب عليها مسبقا وقابلة للتنبؤ من قبل المقدم ومخادعة. وبينما يكون المرشحين مدركين أن جوابهم غير مفيد أو صادق، فإنهم يخشون ايضا اظهار عيوبهم الحقيقية.
إنها قاعدة تقطع الطريق على جميع المنهزمين والمتخاذلين من أهل الإسلام أو المنتسبين له، أو من الزنادقة، الذين يظنون ـ لجهلهم ـ أن هذا القرآن إنما هو كتاب رقائق ومواعظ، ويعالج قضايا محدودة من الأحكام! أما القضايا الكبرى، كقضايا السياسة، والعلاقات الدولية، ونحوها، فإن القرآن ليس فيه ما يشفي في علاج هذه القضايا!! وهذا الكلام فضلاً عن كونه خطيراً وقد يؤدي إلى الكفر، فإنه سوء أدب مع الله، ذلك أن ربنا ـ وهو العليم الخبير ـ يعلم حين أنزل القرآن أن العباد سيقبلون على متغيرات كثيرة، وانفتاح، وعلاقات، ومستجدات، فلم يتركهم هملاً، بل حفظ لهم هذا القرآن ليرجعوا إلى هداياته، وحفظ لهم سنة نبيه صلى الله عليه وسلم لتكون شارحةً لما أجمل من قواعد القرآن، بل وجعل في السنة أحكاماً مستقلة، فمن أراد الهداية وجدها فيهما، ومن كان في عينيه عشى، أو في قلبه عمى، فليتهم نفسه، ولا يرمين نصوص الوحي بالنقص والقصور: قد تنكرُ العينُ ضوء الشمسِ من رمدٍ *** ويُنْكِرُ الفَمُّ طَعْمَ الماء منْ سَقَم أيها الإخوة الفضلاء: وأختم ما أردتُ الإشارة إليه في الحديث عن هذه القاعدة القرآنية المحكمة: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} بهذه القصة التي وقفتُ عليها، وهي أنني أذكر أن أحد العلماء لما طُلِبَ منه أن يلقي محاضرة حول هداية هذه القاعدة: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ} قال في نفسه: وماذا سأقول عن هذه الآية في ساعة أو أكثر؟!